التحنيط
Mummification
أولا – بالنسبة لتحنيط الحيوانات :-
١ ) وضع الحيوان في إناء ، ثم وضع قطنه مبللة بالكلوروفورم لكي يموت . )
٢ ) القيام بتشريح الحيوان مع الحفاظ على عدم اختراق كيس الأحشاء الداخلية أثناء عملية التشريح.
٣ ) القيام بسلخ الجلد مع مراعاة عدم إنفصاله عند العنق . )
٤ ) القيام بدعك البطانة الداخلية للجلد بالجبس لكي لا يتعفن الجلد . )
٥ ) قص كيس الأحشاء الداخلية ، و غمر مكانه بالجبس ثم إزالة الجبس . )
٦ ) تجريد الأطراف الأمامية و الخلفية من العضلات . )
٧ ) تجريد الجمجمة من المخ و غيره . )
٨ ) إزالة العين . )
٩ ) حشو الجسم بالقش أو القطن في جميع الأجزاء . )
١٠ ) القيام بخياطة الجلد . )
١١ ) وضع عيون صناعية بدلا من تلك التي أزلناها. )
ثانيا – بالنسبة للحشرات :-
و هذه العملية تسمى ( تصبير الحشرات ) ، و هي كما يلي :-
١ ) جمع الحشرات المراد تصبيرها . )
٢ ) قتل الحشرات إما بالتبريد أو برش المبيدات الحشرية لكي لا تتغير معالمها . )
٣ ) وضع دبوس في منطقة الظهر ( الدريع ) بحيث تكون الحشرة في حالة إتزان عند حملها )بالدبوس .
٤ ) وضع الحشرة على فلين محفور بحجم جسم الحشرة مع ترك الجناحين خارج الحفرة . )
٥ ) فرد الجناحين على الفلين و تثبيتها . )
٦ ) وضع البيانات بجانب الحشرة عند العرض مثل ( اسم الحشرة المعروف في المنطقة ، )اسم الحشرة العلمي إن أمكن .
ثالثا – بالنسبة للنباتات :-
و هذه العملية تسمى تجفيف النباتات ، و هي كما يلي :-
١ ) أخذ العينة النباتية و لابد أن تحتوي العينة عل ى ( الجذور ، الأوراق ، الثمار و الأزهار إن )
وجدت ) لذلك يفضل أخذ العينات من النباتات الحولية الصغيرة .
٢ ) توضع العينة بين ورقتي مقوى مغلف بمناديل لكي تمتص الماء . )
٣ ) بعد ذلك توضع أثقال على الورق المقوى لطرد الماء من العينة . )
٤ ) تغير المناديل يوميا حتى تجف العينة . )
٥ ) تلصق العينة على ورق مقوى آخر مناسب لحجم العينة ، و تكتب عليها البيانات مثل )
( اسم العينة المعروف في المنطقة ، الاسم العلمي ، تاريخ التجميع ، اسم جامع العينة ).
تحنيط الموتى
هو حفظ جثث الموتى بواسطة مواد كيميائية، فيحافظ جسم الإنسان على مظهره؛ ويبدو كأنه حي، عند تسجيته في مكان عام قبل إجراء مراسم الدفن. بالإضافة إلى أنه يفي بمتطلبات بعض الديانات التي تؤخر الدفن لعدة أيام، أو تضطر لنقل الجثة إلى مكان آخر، فيمنع التحنيط تعفّن الجثة.
سر التحنيط
تم مؤخرا اكتشاف سر التحنيط واكتشاف مواده وطرقه فقد اكتشف المصري القديم التحنيط عن طريق ترك الجثة فوق الرمال الحارة التي تغطيها أشعة الشمس إذ وجد أن الجثة لا تتحلل سريعا وقد ذكر هيرودوت بعض الطرق و من هنا استطعنا اكتشاف سر التحنيط
Mummification
أولا – بالنسبة لتحنيط الحيوانات :-
١ ) وضع الحيوان في إناء ، ثم وضع قطنه مبللة بالكلوروفورم لكي يموت . )
٢ ) القيام بتشريح الحيوان مع الحفاظ على عدم اختراق كيس الأحشاء الداخلية أثناء عملية التشريح.
٣ ) القيام بسلخ الجلد مع مراعاة عدم إنفصاله عند العنق . )
٤ ) القيام بدعك البطانة الداخلية للجلد بالجبس لكي لا يتعفن الجلد . )
٥ ) قص كيس الأحشاء الداخلية ، و غمر مكانه بالجبس ثم إزالة الجبس . )
٦ ) تجريد الأطراف الأمامية و الخلفية من العضلات . )
٧ ) تجريد الجمجمة من المخ و غيره . )
٨ ) إزالة العين . )
٩ ) حشو الجسم بالقش أو القطن في جميع الأجزاء . )
١٠ ) القيام بخياطة الجلد . )
١١ ) وضع عيون صناعية بدلا من تلك التي أزلناها. )
ثانيا – بالنسبة للحشرات :-
و هذه العملية تسمى ( تصبير الحشرات ) ، و هي كما يلي :-
١ ) جمع الحشرات المراد تصبيرها . )
٢ ) قتل الحشرات إما بالتبريد أو برش المبيدات الحشرية لكي لا تتغير معالمها . )
٣ ) وضع دبوس في منطقة الظهر ( الدريع ) بحيث تكون الحشرة في حالة إتزان عند حملها )بالدبوس .
٤ ) وضع الحشرة على فلين محفور بحجم جسم الحشرة مع ترك الجناحين خارج الحفرة . )
٥ ) فرد الجناحين على الفلين و تثبيتها . )
٦ ) وضع البيانات بجانب الحشرة عند العرض مثل ( اسم الحشرة المعروف في المنطقة ، )اسم الحشرة العلمي إن أمكن .
ثالثا – بالنسبة للنباتات :-
و هذه العملية تسمى تجفيف النباتات ، و هي كما يلي :-
١ ) أخذ العينة النباتية و لابد أن تحتوي العينة عل ى ( الجذور ، الأوراق ، الثمار و الأزهار إن )
وجدت ) لذلك يفضل أخذ العينات من النباتات الحولية الصغيرة .
٢ ) توضع العينة بين ورقتي مقوى مغلف بمناديل لكي تمتص الماء . )
٣ ) بعد ذلك توضع أثقال على الورق المقوى لطرد الماء من العينة . )
٤ ) تغير المناديل يوميا حتى تجف العينة . )
٥ ) تلصق العينة على ورق مقوى آخر مناسب لحجم العينة ، و تكتب عليها البيانات مثل )
( اسم العينة المعروف في المنطقة ، الاسم العلمي ، تاريخ التجميع ، اسم جامع العينة ).
تحنيط الموتى
هو حفظ جثث الموتى بواسطة مواد كيميائية، فيحافظ جسم الإنسان على مظهره؛ ويبدو كأنه حي، عند تسجيته في مكان عام قبل إجراء مراسم الدفن. بالإضافة إلى أنه يفي بمتطلبات بعض الديانات التي تؤخر الدفن لعدة أيام، أو تضطر لنقل الجثة إلى مكان آخر، فيمنع التحنيط تعفّن الجثة.
سر التحنيط
تم مؤخرا اكتشاف سر التحنيط واكتشاف مواده وطرقه فقد اكتشف المصري القديم التحنيط عن طريق ترك الجثة فوق الرمال الحارة التي تغطيها أشعة الشمس إذ وجد أن الجثة لا تتحلل سريعا وقد ذكر هيرودوت بعض الطرق و من هنا استطعنا اكتشاف سر التحنيط
طرق عمل التحنيط
1- استخراج المخ من الجمجمة بالشفط عن طريق الأنف باستعمال الازميل والمطرقة للقطع من خلال الجدار الانفل وبعد ذلك يسحب المخ من خلال فتحةالانف بسنارة محماة ومعقوفة و استخراج احشاء الجسد كلها ما عدا القلب (( مركز الروح والعاطفة )) وبذلك لا يبقى فى الجثة اية مواد رخوة تتعفن بالبكتريا اما بالفتح او حقن زيت الصنوبر فى الاحشاء عن طريق فتحة الشرج .
2- يملى تجويف الصدر والبطن بمحلول النطرون ولفائف الكتان المشبعة بالراتنج والعطور وهى جميعا مواد لا يمكن ان تكون وسط للتحلل والتعفن بالبكتريا .
3- تجفيف الجسد بوضعه فى ملح النطرون الجاف لاستخراج كل ذرة مياه موجودة فيه واستخلاص الدهون وتجفيف الانسجة تجفيفا كاملا .
4- طلاء الجثة براتنج سائل لسد جميع مسامات البشرة وحتى يكون عازل للرطوبة وطاردا للاحياء الدقيقة والحشرات فى مختلف الظروف حتى لو وضعت الجثة فى الماء او تركت فى العراء .
5- فى احد المراحل المتقدمة من الدولة الحديثة تم وضع الرمال تحت الجلد بينه وبين طبقة العضلات عن طريق فتحات فى مختلف انحاء الجثة وبذلك لكى تبدوا الاطراف ممتلئة ولا يظهر عليها اى ترهل فى الجلد .
6- استخدام شمع العسل لاغلاق الانف والعينين والفم وشق البطن .
7- تلوين الشفاه والخدود بمستحضرات تجميل .
8- لف المومياء باربطة كتانية كثيرة قد تبلغ مئات الأمتار مدهونة بالراتنج يتم تلوينها باكسيد الحديد الاحمر ( المغرة الحمراء ) بينها شمع العسل كمادة لاصقة فى اخر السبعين يوما التى تتم فيها عملية التحنيط .
ان اساس علم التحنيط هو تجفيف الجثة تماما ومنع البكتريا من الوصول اليها ومنع البكتريا